11 نوفمبر، 2025

الاتحاد للطيران والخطوط الجوية الإثيوبية تبدآن شراكة رمزية استراتيجية

الإمارات | فعّلت الاتحاد للطيران والخطوط الجوية الإثيوبية اتفاقية الرمز المشترك بينهما، مما يعزز الربط بين أفريقيا وآسيا وأستراليا والشرق الأوسط.

تُعزز هذه الشراكة الثنائية فرص السفر العالمية للضيوف، مع إمكانية حجز المقاعد الآن.

ستبدأ الخطوط الجوية الإثيوبية رحلاتها من مطار أديس أبابا بولي الدولي (ADD) إلى مطار أبوظبي الدولي (AUH) في 15 يوليو، وستُطلق الاتحاد للطيران رحلات يومية إلى أديس أبابا ابتداءً من 8 أكتوبر.

وهذه هي الخطوة الأولى نحو تنفيذ المشروع المشترك الرائد الذي تم الاتفاق عليه بين الاتحاد للطيران والخطوط الجوية الإثيوبية في مارس 2025، مما يفتح آفاقًا أوسع لفرص السفر للمسافرين عبر الشبكتين.

تتيح اتفاقية الرمز المشترك للضيوف تبسيط رحلاتهم من خلال إجراء حجز واحد مع عملية تسجيل وصول واحدة في البداية والراحة الإضافية المتمثلة في نقل أمتعتهم إلى وجهتهم النهائية.

قال أريك دي، رئيس الإيرادات والشؤون التجارية في الاتحاد للطيران : “من خلال الاستفادة من شبكاتنا المشتركة، نوفر فرص سفر سلسة بين أفريقيا وآسيا وأستراليا والشرق الأوسط. ستعزز سهولة الربط عبر أبوظبي وأديس أبابا المرونة، وتعزز التجارة والسياحة، وتوفر تجارب سفر لا مثيل لها لضيوف كلتا الشركتين”.

وبموجب هذه الشراكة، سيتمكن ركاب الاتحاد من الوصول إلى شبكة الخطوط الجوية الإثيوبية الأفريقية الواسعة، مع وصلات عبر أديس أبابا إلى 55 وجهة في 33 دولة، بما في ذلك عنتيبي، وكينشاسا، وكيغالي، ولوساكا، وهراري، وشلالات فيكتوريا، مما يوسع خيارات السفر الخاصة بهم في جميع أنحاء القارة.

وفي الوقت نفسه، يمكن لركاب الخطوط الجوية الإثيوبية حجز رحلات متصلة برحلات الاتحاد للطيران عبر أبوظبي، مع خدمة متابعة إلى 20 وجهة رئيسية في آسيا وأستراليا والشرق الأوسط بما في ذلك سيدني وكرابي وكولومبو وبنوم بنه.

وفي إطار التزامها بتلبية الطلب المتزايد على السفر الجوي في أفريقيا، تعمل الاتحاد للطيران على توسيع شبكتها بشكل كبير في عام 2025، من خلال تقديم وجهات جديدة وزيادة الترددات لتعزيز الروابط في جميع أنحاء القارة.

النافذة اللوجستية

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on linkedin
LinkedIn
Share on telegram
Telegram
Share on whatsapp
WhatsApp

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الإشتراك في النشرة البريدية